والآية تقرر فيها القانون التالي: 1.الإشارة القاطعة الي انها من أيات القران المنزَّل بالحق والميزان 2.ما تضمنه القران من آيات هو الحق وما دام هو الحق فما دونه هو الباطل ونظرنا فوجدنا أن كل هدي ليس يحتويه هو باطل يقينا ونظرنا ثانية فوجدنا ان كلام النووي في التأويلات كله دون استثناء أدلة لبشر غير أدلة القران فتأكد لنا بالآية هذه فقط أن النووي باطل تجني علي الله وكتابه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق