لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

الأحد، 26 أغسطس 2018

◄◄🔵 إِذَا دَخَلَ أَهْلُ الْجَنَّةِ الْجَنَّةَ ، وَأَهْلُ النَّارِ النَّارَ ، يَقُولُ اللَّهُ : مَنْ كَانَ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ مِنْ إِيمَانٍ فَأَخْرِجُوهُ ، فَيَخْرُجُونَ قَدِ امْتُحِشُوا وَعَادُوا حُمَمًا

رقم الحديث: 6103
(حديث مرفوع ) حَدَّثَنَا حَدَّثَنَا مُوسَى ، حَدَّثَنَا وُهَيْبٌ ، حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ يَحْيَى ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ : " إِذَا دَخَلَ أَهْلُ الْجَنَّةِ الْجَنَّةَ ، وَأَهْلُ النَّارِ النَّارَ ، يَقُولُ اللَّهُ : مَنْ كَانَ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ مِنْ إِيمَانٍ فَأَخْرِجُوهُ ، فَيَخْرُجُونَ قَدِ امْتُحِشُوا وَعَادُوا حُمَمًا ، فَيُلْقَوْنَ فِي نَهَرِ الْحَيَاةِ ، فَيَنْبُتُونَ كَمَا تَنْبُتُ الْحِبَّةُ فِي حَمِيلِ السَّيْلِ ، أَوْ قَالَ : حَمِيَّةِ السَّيْلِ ، وَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : أَلَمْ تَرَوْا أَنَّهَا تَنْبُتُ صَفْرَاءَ مُلْتَوِيَةً 

 -------------------
بداية أقول إن الشرك والإيمان ضدان لا ينتصبان ولا يرتقيان ولا يتجانسان ولو بقدر مثقال الذرة فما إن وُجِدَ الشرك  ولو بأقل مقاديره انتفي الايمان من القلب بالكلية والعكس صحيح ومعني ذلك أن وجود ولو مثقال ذرة من الايمان بالقلب تعني انعدام وجود شيئ من الشرك  في القلب ولو بأقل مقدار منه مثقال ذرة منه والعكس صحيحا ومعني وجود مثقال ذرة من الايمان بالقلب يوم القيامة دليل قاطع علي نظافة هذا القلب بالتوبة قبل الممات فالتوبة عند الممات
1-  تمنع الموت علي الذنوب
2- تمنع وتكسر اطار الاحاطة والموت عليه
3- تحرز القلب من ان يدخل اليه شيئ من الشرك  ولو بأقل مقدار اعتبره الله مقياسا لأدني المثاقيل {مثقال الذرة} يوم القيامة
4- فارقة بين الخلودين خلود الجنة ابدا وخلود النار أبدا عياذا بالله الواحد
5-  وهذا مدلول حديث الباب الاتي هنا
 
قلت المدون: إن من سيخرج من النار ليدخل الجنة هم أناس  ماتوا علي التوبة لأن الله جعل الذين يموتون مصرين علي ذنوبهم هم الظالمون وقضي بطرد الظالمين  من رحمته أبدا ولأنه من الظالمين من لم يتب لقول الله تعالي (ومن لم يتب فأولئك هم الظالمون) وجزاء الظالمين في الرابطين التاليين ::
رابـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــط 1.
رابـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــط 2.
كما أن الايمان والشرك لا يجتمعان ولا يرتقيان

فمثقال ذرة من خردل من إيمان موجود بقلب المرء معناه انتفاء وجود الشرك ولو بمثقال ذرة منه      كما أن وجود مثقال ذرة من خردل من  الشرك في قلب المرء يعني يقينا انتفاء وجود الإيمان بكل مثاقيله من الذرة الي المجرة  وعليه فالخارجون من النار كلهم مؤمنون ماتوا تائبين قبل موتهم مع تفاوت كمِّ الكفارات بينهم فمنهم الذين كفارات ذنوبهم عظيمة ومنهم الذين سيُكفَّر عن ذنوبهم الباقية القليلة ولذلك دلل النبي صلي الله عليه وسلم علي ذلك بقوله: [عن أبي سعيد الخدري – رضي الله عنه – عن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال(ثم يضرب الجسر على جهنم، وتحل الشفاعة، ويقولون: اللهم سلم سلم، قيل: يا رسول الله وما الجسر ؟ قال: دحض مزلة، فيه خطاطيف وكلاليب وحسك/ شوكة صلبة/تكون بنجد، فيها شويكة، يقال لها: السعدان، فيمر المؤمنون كطرف العين، وكالبرق، وكالريح، وكالطير، وكأجاويد الخيل والركاب، فناج مسلّم، ومخدوش مرسل، ومكدوس في نار جهنم ) رواه مسلم .] 
 
 

   
  ============

م طرف الحديث الصحابي
1.يخرج قوم من النار بشفاعة محمد فيدخلون الجنة يسمون الجهنميين /عمران بن الحصين
2.ليصيبن أقواما سفع من النار بذنوب أصابوها عقوبة ثم يدخلهم الله الجنة بفضل رحمته يقال لهم الجهنميون /أنس بن مالك
3/إذا دخل أهل الجنة الجنة وأهل النار النار يقول الله من كان في قلبه مثقال حبة من خردل من إيمان فأخرجوه فيخرجون قد امتحشوا وعادوا حمما فيلقون في نهر الحياة فينبتون كما تنبت الحبة في حميل السيل أو قال حمية السيل وقال النبي ألم تروا أنها تنب
سعد بن مالك
4/يخرج من النار بالشفاعة كأنهم الثعارير قلت ما الثعارير قال الضغابيس وكان قد سقط فمه /جابر بن عبد الله
5/يخرج قوم من النار بعد ما مسهم منها سفع فيدخلون الجنة فيسميهم أهل الجنة الجهنميين /أنس بن مالك
6.قوما يخرجون من النار بعد أن يكونوا فيها قال يعني فيخرجون كأنهم عيدان السماسم قال فيدخلون نهرا من أنهار الجنة فيغتسلون فيه فيخرجون كأنهم القراطيس فرجعنا قلنا ويحكم أترون الشيخ يكذب على رسول الله فرجعنا فلا والله ما خرج منا غير رجل واح /جابر بن عبد الله
7انظروا من وجدتم في قلبه مثقال حبة من خردل من إيمان فأخرجوه فيخرجون منها حمما قد امتحشوا فيلقون في نهر الحياة أو الحيا فينبتون فيه كما تنبت الحبة إلى جانب السيل ألم تروها كيف تخر /سعد بن مالك
8.الله يخرج قوما من النار بالشفاعة قال نعم /جابر بن عبد الله
9قوما يخرجون من النار يحترقون فيها إلا دارات وجوههم حتى يدخلون الجنة /جابر بن عبد الله
10الله يخرج ناسا من النار فيدخلهم الجنة /جابر بن عبد الله
11أهل النار الذين هم أهلها فإنهم لا يموتون فيها ولا يحيون ولكن ناس أصابتهم النار بذنوبهم أو قال بخطاياهم فأماتهم إماتة حتى إذا كانوا فحما أذن بالشفاعة فجيء بهم ضبائر ضبائر فبثوا على أنهار الجنة ثم قيل يا أهل الجنة أفيضوا عليهم فينبتون نبات الحبة تكون في حمي /سعد بن مالك
12ليخرجن قوم من أمتي من النار بشفاعتي يسمون الجهنميون
عمران بن الحصين
13يخرج قوم من النار بشفاعة محمد فيدخلون الجنة ويسمون الجهنميين /عمران بن الحصين
14يوضع الصراط بين ظهراني جهنم على حسك كحسك السعدان ثم يستجيز الناس فناج مسلم ومخدوج به ثم ناج ومحتبس به ومنكوس فيها /سعد بن مالك
15أهل النار الذين هم أهلها فأنهم لا يموتون فيها ولا يحيون ولكن ناس أصابتهم نار بذنوبهم أو بخطاياهم فأماتتهم إماتة حتى إذا كانوا فحما أذن لهم في الشفاعة فجيء بهم ضبائر ضبائر فبثوا على أنهار الجنة فقيل يا أهل الجنة أفيضوا عليهم فينبتون نبات الحبة تكون في حميل /سعد بن مالك
16ليخرجن قوم من النار بشفاعتي يسمون الجهنميين /عمران بن الحصين
17أهل النار الذين هم أهل النار فإنهم لا يموتون في النار وأما ناس من الناس فإن النار تصيبهم على قدر ذنوبهم فيحرقون فيها حتى إذا صاروا فحما أذن في الشفاعة فيخرجون من النار ضبائر ضبائر فينثرون على أنهار الجنة فيقال لأهل الجنة يفيضوا عليهم من الماء قال فيفيضون /سعد بن مالك
18يخرج قوم من النار بعد ما يصيبهم سفع من النار فيدخلون الجنة فيسميهم أهل الجنة الجهنميين /أنس بن مالك
19ليصيبن ناسا سفع من النار عقوبة بذنوب عملوها ثم يدخلهم الله الجنة بفضل رحمته فيقال لهم الجهنميون /أنس بن مالك
20إذا أبصرهم أهل الجنة قالوا هؤلاء الجهنميون /أنس بن مالك
21إذا أبصرهم أهل الجنة قالوا هؤلاء الجهنميون /أنس بن مالك
22يدخل النار أقوام من أمتي حتى إذا كانوا حمما أدخلوا الجنة فيقول أهل الجنة من هؤلاء فيقال هم الجهنميون /أنس بن مالك
23يدخل ناس الجحيم حتى إذا كانوا حمما أخرجوا فأدخلوا الجنة فيقول أهل الجنة هؤلاء الجهنميون /أنس بن مالك
24ليصيبن أقواما سفع من النار عقوبة بذنوب عملوها ثم ليدخلهم الله الجنة بفضل رحمته فيقال لهم الجهنميون /أنس بن مالك
25يدخل ناس النار حتى إذا صاروا فحما أدخلوا الجنة فيقول أهل الجنة من هؤلاء فيقال هؤلاء الجهنميون /أنس بن مالك
26يخرج قوم من النار بعد ما يصيبهم سفع فيدخلون الجنة يسميهم أهل الجنة الجهنميون /أنس بن مالك
27يخرج الله من النار قوما فيدخلهم الجنة /جابر بن عبد الله
28قوم يخرجون من النار فيدخلون الجنة /جابر بن عبد الله
29ليصيبن ناسا سفع من النار عقوبة بذنوب عملوها ثم ليدخلهم الله الجنة بفضل رحمته يقال لهم الجهنميون /أنس بن مالك
30قوما يخرجون من النار يحترقون فيها إلا دارات وجوههم حتى يدخلوا الجنة /جابر بن عبد الله
31يخرج قوم من النار بعد ما محشتهم النار يقال لهم الجهنميون
حذيفة بن حسيل
32يخرج الله قوما منتنين قد محشتهم النار بشفاعة الشافعين فيدخلهم الجنة فيسمون الجهنميون /حذيفة بن حسيل
33يخرج من النار قوم بشفاعة محمد فيسمون الجهنميين /عمران بن الحصين
34تخرج ضبارة من النار قد كانوا فحما قال فيقال بثوهم في الجنة ورشوا عليهم من الماء قال فينبتون كما تنبت الحبة في حميل السيل /سعد بن مالك
35يوضع الصراط بين ظهري جهنم عليه حسك كحسك السعدان ثم يستجيز الناس فناج مسلم ومجروح به ثم ناج ومحتبس به منكوس فيها فإذا فرغ الله من القضاء بين العباد يفقد المؤمنون رجالا كانوا معهم في الدنيا يصلون بصلاتهم ويزكون بزكاتهم ويصومون صيامهم ويحجون حجهم ويغز /سعد بن مالك
36أكون أول من يجيز ودعوى الرسل يومئذ اللهم سلم سلم وبها كلاليب مثل شوك السعدان قالوا نعم يا رسول الله قال فإنها مثل شوك السعدان غير أنه لا يعلم قدر عظمها إلا الله فتخطف الناس بأعمالهم فمنهم الموبق بعمله ومنهم المخردل ثم ينجو حتى إذا فرغ الله من القضاء بين ا /عبد الرحمن بن صخر
37أهل النار الذين هم أهل النار لا يموتون فيها ولا يحيون ولكنها تصيب قوما بذنوبهم أو خطاياهم حتى إذا صاروا فحما أذن في الشفاعة فيخرجون ضبائر ضبائر فيلقون على أنهار الجنة فيقال يا أهل الجنة أهريقوا عليهم من الماء قال فينبتون كما تنبت الحبة في حميل السيل /سعد بن مالك
38أهل النار الذين هم أهلها لا يموتون ولا يحيون وأما أناس يريد الله بهم الرحمة فيميتهم في النار فيدخل عليهم الشفعاء فيأخذ الرجل الضبارة فيبثهم أو قال فينبتون على نهر الحيا أو قال الحيوان أو قال الحياة أو قال نهر الجنة فينبتون نبات الحبة في حميل السيل قال فقا /سعد بن مالك
39سيخرج قوم من النار قد احترقوا وكانوا مثل الحمم فلا يزال أهل الجنة يرشون عليهم الماء فينبتون كما تنبت الغثاء في حميلة السيل /جابر بن عبد الله
40يخرج الناس من النار بعدما احترقوا وصاروا فحما فيدخلون الجنة فينبتون فيها كما ينبت الغثاء في حميل السيل /سعد بن مالك
 ==========
شواهد الأحاديث  في الشفاعة ولاحظ أن المشفوعَ لهم يفترقون عن غيرهم فقط في الموت علي التوبة مع اختلاف كمِّ.. ووزنِ باقي ما عليهم من تبعات الذنب ليكفره الله تعالي بالدخول في النار قدر كفارات بواقي أعمالهم بعد توبتهم في حياتهم الدنيا ثم يخرجون كلٌ بما وصفهم رسول الله صلي الله عليه وسلم  في الأحاديث التي أوردنا أطرافها ...(فَيَخْرُجُونَ قَدِ امْتُحِشُوا وَعَادُوا حُمَمًا ، فَيُلْقَوْنَ فِي نَهَرِ الْحَيَاةِ ، فَيَنْبُتُونَ كَمَا تَنْبُتُ الْحِبَّةُ فِي حَمِيلِ السَّيْلِ ، أَوْ قَالَ : حَمِيَّةِ السَّيْلِ) وروابطها في موقع اسلام ويب الرائع:


  م             طرف             الحديث         الصحابي  
  1.يخرج قوم من النار بشفاعة محمد فيدخلون الجنة يسمون الجهنميين /
عمران بن الحصين

  2.ليصيبن أقواما سفع من النار بذنوب أصابوها عقوبة ثم يدخلهم الله الجنة بفضل رحمته يقال لهم الجهنميون /
أنس بن مالك

3/إذا دخل أهل الجنة الجنة وأهل النار النار يقول الله من كان في قلبه مثقال حبة من خردل من إيمان فأخرجوه فيخرجون قد امتحشوا وعادوا حمما فيلقون في نهر الحياة فينبتون كما تنبت الحبة في حميل السيل أو قال حمية السيل وقال النبي ألم تروا أنها تنب
سعد بن مالك

4/يخرج من النار بالشفاعة كأنهم الثعارير قلت ما الثعارير قال الضغابيس وكان قد سقط فمه /
جابر بن عبد الله

5/يخرج قوم من النار بعد ما مسهم منها سفع فيدخلون الجنة فيسميهم أهل الجنة الجهنميين /
أنس بن مالك

6.قوما يخرجون من النار بعد أن يكونوا فيها قال يعني فيخرجون كأنهم عيدان السماسم قال فيدخلون نهرا من أنهار الجنة فيغتسلون فيه فيخرجون كأنهم القراطيس فرجعنا قلنا ويحكم أترون الشيخ يكذب على رسول الله فرجعنا فلا والله ما خرج منا غير رجل واح /
جابر بن عبد الله

7انظروا من وجدتم في قلبه مثقال حبة من خردل من إيمان فأخرجوه فيخرجون منها حمما قد امتحشوا فيلقون في نهر الحياة أو الحيا فينبتون فيه كما تنبت الحبة إلى جانب السيل ألم تروها كيف تخر /
سعد بن مالك

8.الله يخرج قوما من النار بالشفاعة قال نعم /
جابر بن عبد الله

9قوما يخرجون من النار يحترقون فيها إلا دارات وجوههم حتى يدخلون الجنة /
جابر بن عبد الله

10الله يخرج ناسا من النار فيدخلهم الجنة /
جابر بن عبد الله

11أهل النار الذين هم أهلها فإنهم لا يموتون فيها ولا يحيون ولكن ناس أصابتهم النار بذنوبهم أو قال بخطاياهم فأماتهم إماتة حتى إذا كانوا فحما أذن بالشفاعة فجيء بهم ضبائر ضبائر فبثوا على أنهار الجنة ثم قيل يا أهل الجنة أفيضوا عليهم فينبتون نبات الحبة تكون في حمي /
سعد بن مالك

12ليخرجن قوم من أمتي من النار بشفاعتي يسمون الجهنميون
عمران بن الحصين

13يخرج قوم من النار بشفاعة محمد فيدخلون الجنة ويسمون الجهنميين /
عمران بن الحصين

14يوضع الصراط بين ظهراني جهنم على حسك كحسك السعدان ثم يستجيز الناس فناج مسلم ومخدوج به ثم ناج ومحتبس به ومنكوس فيها /
سعد بن مالك

15أهل النار الذين هم أهلها فأنهم لا يموتون فيها ولا يحيون ولكن ناس أصابتهم نار بذنوبهم أو بخطاياهم فأماتتهم إماتة حتى إذا كانوا فحما أذن لهم في الشفاعة فجيء بهم ضبائر ضبائر فبثوا على أنهار الجنة فقيل يا أهل الجنة أفيضوا عليهم فينبتون نبات الحبة تكون في حميل /
سعد بن مالك

16ليخرجن قوم من النار بشفاعتي يسمون الجهنميين /
عمران بن الحصين

17أهل النار الذين هم أهل النار فإنهم لا يموتون في النار وأما ناس من الناس فإن النار تصيبهم على قدر ذنوبهم فيحرقون فيها حتى إذا صاروا فحما أذن في الشفاعة فيخرجون من النار ضبائر ضبائر فينثرون على أنهار الجنة فيقال لأهل الجنة يفيضوا عليهم من الماء قال فيفيضون /
سعد بن مالك

18يخرج قوم من النار بعد ما يصيبهم سفع من النار فيدخلون الجنة فيسميهم أهل الجنة الجهنميين /
أنس بن مالك

19ليصيبن ناسا سفع من النار عقوبة بذنوب عملوها ثم يدخلهم الله الجنة بفضل رحمته فيقال لهم الجهنميون /
أنس بن مالك 
 
20إذا أبصرهم أهل الجنة قالوا هؤلاء الجهنميون /
أنس بن مالك 

 
21إذا أبصرهم أهل الجنة قالوا هؤلاء الجهنميون /
أنس بن مالك


22يدخل النار أقوام من أمتي حتى إذا كانوا حمما أدخلوا الجنة فيقول أهل الجنة من هؤلاء فيقال هم الجهنميون
/أنس بن مالك

23يدخل ناس الجحيم حتى إذا كانوا حمما أخرجوا فأدخلوا الجنة فيقول أهل الجنة هؤلاء الجهنميون /
أنس بن مالك

24ليصيبن أقواما سفع من النار عقوبة بذنوب عملوها ثم ليدخلهم الله الجنة بفضل رحمته فيقال لهم الجهنميون /
أنس بن مالك

25يدخل ناس النار حتى إذا صاروا فحما أدخلوا الجنة فيقول أهل الجنة من هؤلاء فيقال هؤلاء الجهنميون /
أنس بن مالك

26يخرج قوم من النار بعد ما يصيبهم سفع فيدخلون الجنة يسميهم أهل الجنة الجهنميون /
أنس بن مالك

27يخرج الله من النار قوما فيدخلهم الجنة /
جابر بن عبد الله

28قوم يخرجون من النار فيدخلون الجنة /
جابر بن عبد الله

29ليصيبن ناسا سفع من النار عقوبة بذنوب عملوها ثم ليدخلهم الله الجنة بفضل رحمته يقال لهم الجهنميون /
أنس بن مالك

30قوما يخرجون من النار يحترقون فيها إلا دارات وجوههم حتى يدخلوا الجنة /
جابر بن عبد الله

31يخرج قوم من النار بعد ما محشتهم النار يقال لهم الجهنميون
حذيفة بن حسيل

32يخرج الله قوما منتنين قد محشتهم النار بشفاعة الشافعين فيدخلهم الجنة فيسمون الجهنميون /
حذيفة بن حسيل

33يخرج من النار قوم بشفاعة محمد فيسمون الجهنميين /
عمران بن الحصين

34تخرج ضبارة من النار قد كانوا فحما قال فيقال بثوهم في الجنة ورشوا عليهم من الماء قال فينبتون كما تنبت الحبة في حميل السيل /
سعد بن مالك

35يوضع الصراط بين ظهري جهنم عليه حسك كحسك السعدان ثم يستجيز الناس فناج مسلم ومجروح به ثم ناج ومحتبس به منكوس فيها فإذا فرغ الله من القضاء بين العباد يفقد المؤمنون رجالا كانوا معهم في الدنيا يصلون بصلاتهم ويزكون بزكاتهم ويصومون صيامهم ويحجون حجهم ويغز /
سعد بن مالك

36أكون أول من يجيز ودعوى الرسل يومئذ اللهم سلم سلم وبها كلاليب مثل شوك السعدان قالوا نعم يا رسول الله قال فإنها مثل شوك السعدان غير أنه لا يعلم قدر عظمها إلا الله فتخطف الناس بأعمالهم فمنهم الموبق بعمله ومنهم المخردل ثم ينجو حتى إذا فرغ الله من القضاء بين ا /
عبد الرحمن بن صخر

37أهل النار الذين هم أهل النار لا يموتون فيها ولا يحيون ولكنها تصيب قوما بذنوبهم أو خطاياهم حتى إذا صاروا فحما أذن في الشفاعة فيخرجون ضبائر ضبائر فيلقون على أنهار الجنة فيقال يا أهل الجنة أهريقوا عليهم من الماء قال فينبتون كما تنبت الحبة في حميل السيل /
سعد بن مالك

38أهل النار الذين هم أهلها لا يموتون ولا يحيون وأما أناس يريد الله بهم الرحمة فيميتهم في النار فيدخل عليهم الشفعاء فيأخذ الرجل الضبارة فيبثهم أو قال فينبتون على نهر الحيا أو قال الحيوان أو قال الحياة أو قال نهر الجنة فينبتون نبات الحبة في حميل السيل قال فقا /
سعد بن مالك

39سيخرج قوم من النار قد احترقوا وكانوا مثل الحمم فلا يزال أهل الجنة يرشون عليهم الماء فينبتون كما تنبت الغثاء في حميلة السيل /
جابر بن عبد الله

40يخرج الناس من النار بعدما احترقوا وصاروا فحما فيدخلون الجنة فينبتون فيها كما ينبت الغثاء في حميل السيل /
سعد بن مالك

41سيخرج ناس من النار قد احترقوا وكانوا مثل الحمم ثم لا يزال أهل الجنة يرشون عليهم الماء حتى ينبتون نبات الغثاء في السيل
42من كان في قلبه مثقال حبة من خردل من إيمان فأخرجوه قال فيخرجون قد امتحشوا وعادوا فحما فيلقون في نهر يقال له نهر الحياة فينبتون فيه كما تنبت الحبة في حميل السيل أو قال في حميلة السي /
سعد بن مالك

43أهل النار الذين لا يريد الله إخراجهم لا يموتون فيها ولا يحيون وإن أهل النار الذين يريد الله إخراجهم يميتهم فيها إماتة حتى يصيروا فحما ثم يخرجون ضبائر فيلقون على أنهار الجنة أو يرش عليهم من أنهار الجنة فينبتون كما تنبت الحبة في حميل السيل /
سعد بن مالك

44أهل النار الذين هم أهلها فإنهم لا يموتون فيها ولا يحيون ولكن ناس أو كما قال تصيبهم النار بذنوبهم أو قال بخطاياهم فيميتهم إماتة حتى إذا صاروا فحما أذن في الشفاعة فجيء بهم ضبائر ضبائر ضبائر فنبتوا على أنهار الجنة فيقال يا أهل الجنة أفيضوا عليهم فينبتون نبات /
سعد بن مالك

45يكون قوم في النار ما شاء الله أن يكونوا ثم يرحمهم الله فيخرجهم منها فيكونون في أدنى الجنة فيغتسلون في نهر يقال له الحيوان يسميهم أهل الجنة الجهنميون لو ضاف أحدهم أهل الدنيا لفرشهم وأطعمهم وسقاهم ولحفهم ولزوجهم لا ينقصه ذلك /
عبد الله بن مسعود

46ليتحمدن الله يوم القيامة على أناس ما عملوا من خير قط فيخرجهم من النار بعدما احترقوا فيدخلهم الجنة برحمته بعد شفاعة من يشفع /
عبد الرحمن بن صخر
 
47أهل النار الذين هم أهلها فإنهم لا يموتون فيها ولا يحيون ولكن ناس أصابتهم النار بذنوبهم أو قال بخطاياهم حتى كانوا فحما إذن في الشفاعة فجيء بهم ضبائر ضبائر فبثوا على أهل الجنة ثم قيل يا أهل الجنة أفيضوا عليهم قال فينبتون نبات الحبة تكون في حميل السيل /
سعد بن مالك

48يخرج الله قوما من النار فيدخلهم الجنة /
جابر بن عبد الله
49أما أهل النار الذين هم أهلها فإنهم لا يموتون ولا يحيون ولكن أناسا تصيبهم النار بذنوبهم فيميتهم حتى إذا صاروا فحما أذن في الشفاعة /
موضع إرسال

50يكون قوم في النار ما شاء الله أن يكونوا ثم يرحمهم الله فيخرجهم منها فيكونون في أدنى الجنة في نهر يقال له الحيوان لو استضافهم أهل الدنيا لأطعموهم وسقوهم وأتحفوهم /
عبد الله بن مسعود

51يكون في النار قوم ما شاء الله ثم يرحمهم الله ثم يخرجهم فيكونون في أدنى الجنة فيغسلون في عين الحياة فيسميهم أهل الجنة الجهنميون لو طاف بأحدهم أهل الدنيا لأطعمهم وسقاهم وفرشهم وزوجهم لا ينقص ذلك مما عنده /
موضع إرسال 



المرور        علي                الصراط
52ليمر الناس على جسر جهنم وعليه حسك وكلاليب وخطاطيف تخطف الناس يمينا وشمالا وبجنبتيه ملائكة يقولون اللهم سلم سلم فمن الناس من يمر مثل الريح ومنهم من يمر مثل الفرس المجرى ومنهم من يسعى سعيا ومنهم من يمشي مشيا ومنهم من يحبو حبوا ومنهم من يزحف زحفا فأما أهل ال /
سعد بن مالك

53يوضع الصراط بين ظهراني جهنم عليه حسك كحسك السعدان ثم يستجيز الناس فناج مسلم ومجروح به فمناخ محتبس منكوس فيها فإذا فرغ الله من القضايا بين العباد وتفقد المؤمنون رجالا كانوا في الدنيا يصلون صلاتهم ويزكون زكاتهم ويصومون صيامهم ويحجون حجهم ويغزون غزوهم فيقولو /
سعد بن مالك

54يجمع الناس عند جسر جهنم عليه حسك وكلاليب ويمر الناس فيمر منهم مثل البرق وبعضهم مثل الفرس المضمر وبعضهم يسعى وبعضهم يمشي وبعضهم يزحف والملائكة بجنبتيه تقول اللهم سلم سلم والكلاليب تخطفهم قال وأما أهلها الذين هم أهلها فلا يموتون ولا يحيون وأما أناس يؤخذون ب /
سعد بن مالك
الشفاعـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة
55انظروا من وجدتم في قلبه مثقال حبة من خردل من إيمان فأخرجوه فيخرجون منها حمما قد امتحشوا فيلقون في نهر الحياة أو نهر الحيا فينبتون فيه كما تنبت الحبة إلى جانب السيل قال عليه السل /
سعد بن مالك

56من كان في قلبه مثقال حبة من خير فأخرجوه فيخرجون قد امتحشوا وعادوا حمما قال فيلقون في نهر يقال له نهر الحياة فينبتون كما تنبت الحبة في حميل السيل أو حمئة السيل شك عمرو قال رسول الله /
سعد بن مالك

57أهل النار الذين هم أهلها لا يموتون فيها ولا يحيون ولكنها تصيب أقواما بذنوبهم وخطاياهم فإذا صاروا فحما أذن في الشفاعة فأخرجوا ضبائر ضبائر فبثوا على أنهار الجنة فينادي منادي يا أهل الجنة أهريقوا عليهم من الماء فينبتون كما تنبت الحبة في حميل السيل /
سعد بن مالك

58نحن يوم القيامة فذكر مثله فيقولون حتى ننظر إليك فيتجلى لهم يضحك قال سمعت رسول الله يقول حتى يبدو لهواته أو أضراسه فينطلق ربهم فيتبعونه ويعطى كل إنسان منهم منافق أو مؤمن نورا وتغشى أو كلمة نحوها ثم يتبعونه وعلى جسر جهنم كلاليب وحسك تأخ /
جابر بن عبد الله
59قوما يخرجون من النار بالشفاعة /
جابر بن عبد الله
60يدخل قوم من أهل التوحيد النار فيحترقون إلا دارات وجوههم فيدخلون الجنة /
جابر بن عبد الله
61الله يخرج ناسا من النار فيدخلهم الجنة /
جابر بن عبد الله
62أهل النار الذين هم أهلها فإنهم لا يموتون فيها ولا يحيون ولكن أناس أصابتهم النار بذنوبهم أو قال بخطاياهم فأماتتهم إماتة حتى إذا كانوا فحما أذن في الشفاعة فجيء بهم ضبائر ضبائر فبثوا على أنهار الجنة ثم قيل يا أهل الجنة أفيضوا عليهم من الماء فينبتون نبات الحب /
سعد بن مالك

63أهل النار الذين هم أهل النار لا يموتون فيها ولا يحيون ولكنها تصيب قوما بذنوبهم أو خطاياهم حتى إذا صاروا فحما أذن في الشفاعة فيخرجون ضبائر فيلقون على أنهار الجنة فيقال يا أهل الجنة أهريقوا عليهم من الماء فينبتون كما تنبت الحبة في حميل السيل /
سعد بن مالك

64إذا دخل أهل الجنة الجنة وأهل النار النار قال يقول الله من كان في قلبه مثقال حبة خردل من خير فأخرجوه قال فيخرجون قد امتحشوا وصاروا حمما فيلقون في نهر يقال له نهر الحياة فينبتون كما تنبت الحبة في حمية أو حميلة السيل فقال رسول الله ألم ترو /
سعد بن مالك

65يوضع الصراط على ظهر جهنم عليه حسك كحسك السعدان ثم يستجيز الناس فناج مسلم ومخدوج به ثم ناج ومختلس ومكردس فيها حتى إذا فرغ الله عز وجل من القضاء بين العباد وتفقد المؤمنون رجالا كانوا معهم في الدنيا يصلون صلاتهم ويزكون زكاتهم يصومون صيامهم ويحجون حجهم ويغزون /
سعد بن مالك

66ناسا من أمتي يعذبون بذنوبهم فيكونون في النار ما شاء الله أن يكونوا ثم يعيرهم أهل الشرك فيقولون لهم ما نرى ما كنتم تخالفونا فيه من تصديقكم وإيمانكم نفعكم لما يريد الله أن يري أهل الشرك من الحسرة فما يبقى موحد إلا أخرجه الله ثم تلا رسول الله صلى الله عليه و /
جابر بن عبد الله

67يجمع الناس عند جسر جهنم وإن عليه حسكا وكلاليب ويمر الناس قال فيمر منهم مثل البرق وبعضهم مثل الفرس المضمر وبعضهم يسعى وبعضهم يمشي وبعضهم يزحف والكلاليب تخطفهم والملائكة بجنبتيه اللهم سلم سلم والكلاليب تخطفهم قال فأما أهلها الذين هم أهلها فلا يموتون ولا يحي /
سعد بن مالك

68الله يخرج قوما من النار فيدخلهم الجنة /
جابر بن عبد الله

69يخرج قوم من النار بالشفاعة فينبتون كأنهم الثعارير /
جابر بن عبد الله
70يخرجون من النار بالشفاعة ثم يدخلون الجنة /
جابر بن عبد الله
71يخرج من النار قوم بعدما احترقوا فيدخلون الجنة /
أنس بن مالك
72ليخرجن قوم من النار منتنين قد محشتهم النار فيدخلون الجنة برحمة الله وشفاعة الشافعين فيسمون الجهنميون /
حذيفة بن حسيل
73قوما يخرجون من النار بالشفاعة /
جابر بن عبد الله

74ناسا يخرجون من النار فيدخلون الجنة /
جابر بن عبد الله

75كنت من أشد الناس تكذيبا بالشفاعة حتى لقيت جابر بن عبد الله فقرأت عليه كل آية أقدر عليها فيها ذكر خلود أهل النار فقال لي يا طلق أتراك أقرأ لكتاب الله مني وأعلم بسنة نبيه محمد مني قال قلت لا قال فإن الذي قرأتهم المشركون ولكن هؤلاء قوم أصا /
جابر بن عبد الله

76يكون في النار قوم ما شاء الله ثم يرحمهم الله فيخرجهم منها فيكونوا في أدنى الجنة فيغتسلون في نهر الحياة يسميهم أهل الجنة الجهنميون لو أضاف أحدهم الأرض لأطعمهم وسقاهم وفرشهم ولحفهم وزوجهم لا ينقصه ذلك شيئا /
عبد الله بن مسعود

77يخرج ناس من النار بشفاعة محمد يقال لهم الجهنميون /
عمران بن الحصين

78ليصيبن أقواما سفع من النار عقوبة بذنوب أصابوها ثم يدخلهم الله الجنة بفضل رحمته وشفاعة الشافعين يقال لهم الجهنميون /
أنس بن مالك

79الله يخرج من النار قوما بالشفاعة قال نعم /
جابر بن عبد الله

80أهل النار الذين هم أهلها فإنهم لا يموتون ولا يحيون ولكن أناس أو كما قال فتصيبهم النار بذنوبهم أو قال بخطاياهم قال هكذا قال أبو نضرة فيميتهم حتى إذا صاروا فحما أذن في الشفاعة فيجاء بهم ضبائر فينبتون على أنهار الجنة فيقال لأهل الجنة أفيضوا عليهم فينبتون كما /
سعد بن مالك

81أهل النار الذين هم أهلها فإنهم لا يموتون فيها ولا يحيون ولكن أناس أو كما قال تصيبهم بذنوبهم أو قال بخطاياهم فتميتهم إماتة حتى إذا صاروا فحما أذن في الشفاعة فجيء بهم ضبائر ضبائر فبثوا على أنهار الجنة فيقال يا أهل الجنة أفيضوا عليهم فينبتون كما تنبت الحبة ف /
سعد بن مالك

82يخرج ضبارة من النار قد كانوا فحما فيقال بوئوهم الجنة ورشوا عليهم من الماء قال فينبتون كما تنبت الحبة في حميل السيل /
سعد بن مالك

83يخرج قوم من النار بعدما يصيبهم منها سفع فيدخلون الجنة فيسميهم أهل الجنة الجهنميين /
أنس بن مالك

84يخرج أقوام من النار فيدخلون الجنة /
جابر بن عبد الله

85قوما يخرجون من النار فيدخلون الجنة /
جابر بن عبد الله

86يمر الناس على جسر جهنم وعليه حسك وكلاليب وخطاطيف تخطف الناس يمينا وشمالا وعلى جنبتيه ملائكة يقولون اللهم سلم سلم فمن الناس من يمر مثل البرق ومنهم من يمر مثل الريح ومنهم من يمر مثل الفرس ومنهم من يسعى سعيا ومنهم من يمشي مشيا ومنهم من يحبوا حبوا ومنهم من يز /
سعد بن مالك

87قوما يخرجون من النار بعدما يصيبهم سفع منها فيدخلون الجنة يسمون الجهنميين /
أنس بن مالك

88يخرج ناس من النار قد احترقوا وكانوا مثل الحمم ثم لا يزال أهل الجنة يرشون عليهم الماء حتى ينبتوا نبات الغثاء في السيل
جابر بن عبد الله

89قوما يخرجون من النار وقد أصابهم سفع النار عقوبة بذنوب عملوها وليخرجنهم الله بفضل رحمته فيدخلهم الجنة /
أنس بن مالك

90ليصيبن أقواما سفع من النار عقوبة بذنوب أصابوها ثم ليدخلنهم الله الجنة بفضل رحمته /
أنس بن مالك

91ليصيبن ناسا سفع من النار عقوبة بذنوب عملوها فيدخلهم الله الجنة بفضل رحمته يقال لهم الجهنميون /
أنس بن مالك

92يكون في النار قوم ما شاء الله ثم يرحمهم الله فيخرجهم فيكونون في أدنى الجنة فيغتسلون في نهر الحياة ويسميهم أهل الجنة الجهنميين لو أضاف أحدهم أهل الدنيا لأطعمهم وسقاهم ولحفهم وفرشهم قال وزوجهم لا ينقص ذلك مما عنده شيئا /
عبد الله بن مسعود

93يكون في النار قوم ما شاء الله ثم يرحمهم الله فيكونوا في أدنى الجنة فيغسلون في نهر الحياة يسميهم أهل الجنة الجهنميين لو أضاف أحدهم الدنيا لأطعمهم وسقاهم و فرشهم ولحفهم وزوجهم لا ينقصه ذلك شيئا /
عبد الله بن مسعود

94على الصراط حسك سعدان هل رأيتم السعدان /
سعد بن مالك

95يخرج الله قوما بشفاعة محمد يسمون الجهنميين /
عمران بن الحصين

96ليخرجن من النار قوم منتنون قد محشتهم النار فيدخلون الجنة بشفاعة الشافعين يسمون فيها الجهنميون /
حذيفة بن حسيل

97/الصراط كحد السيف دحض مزلة ذا حسك وكلاليب /
عبد الرحمن بن صخر

98/ليدخلن الجنة قوم من المسلمين قد غرقوا في النار برحمة الله وشفاعة الشافعين /
عبد الله بن مسعود

99يخرج الله قوما من النار بعد ما امتحشوا فيها وصاروا فحما فيلقون في نهر على باب الجنة يسمى نهر الحياة فينبتون فيها كما تنبت الحبة في حميل السيل أو كما تنبت الثعارير فيدخلون الجنة فيقال هؤلاء عتقاء الله من النار /
موضع إرسال

100الصراط بين ظهراني جهنم دحض مزلة والأنبياء عليه يقولون سلم سلم والناس كلمح البرق وكطرف العين وكأجاويد الخيل والبغال والركاب وشد على الأقدام فناج مسلم ومخدوش ومرسل ومطروح فيها ولها سبعة أبواب لكل باب منهم جزء مقسوم /
عبد الرحمن بن صخر


---------

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق